الدرقة نبات يتبع الفصيلة الشفوية واسمه العلمي (باللاتينية: Scutellaria barbata) و(بالإنجليزية: Scullcap).
يستخدم هذا النبات في الطب الصيني. أُستخرجت منه مادة مضاده للأكسدة تدعم الاستموات للخلايا السرطانية. كما أنه مفيد لحالات الأرق. وهم يساعد على تخفيف القلق، الاكتئاب ويزيل التوتر النفسي[1]. ومن مميزاته أيضا أنه يحسن الدورة الدموية ومقوي لعضلة القلب.
جذور هذا النبات لها نشاط واسع ضد البكتريا والفيروسات والفطريات تعالج الدرقة أعراض البرد والأنفلونزا والتهاب الحلق والتهاب العشب الهوائية والالتهاب الرئوي ، كما أن لها خواص مهدئة تستخدم في الحد من التوتر العصبي ، وتستخدم كذلك في متلازمة ما قبل الدورة لهذا السبب ، إذ إنها تعالج التحفز وتقلب المزاج والضغط العصبي ويستعمل العشب في علاج القوباء المنطقية .
نبات الدرقة عشب معمر يصل ارتفاعه إلى 120 سم ذات أوراق رمحية الشكل وأزهار زرقاء ارجوانية ساقه مربعة الأضلاع تعرف الدرقة باسم الورقة كبيرة الزهر. الجزء المستعمل من النبات الجذور يعرف النبات علمياً باسم Scutellaria bigcalensis الموطن الأصلي لنبات الدرقة كبيرة الزهر الصين واليابان وكوريا ومنغوليا وروسيا. وتزدهر في المنحدرات العشبية المشمسة تحتوي جذور الدرقة على فلافو نيدات بنسبة 12٪ وأهمها بايكالين وغونيسيد. كما تحتوي ستيرولات وحمض النبزين.
٭ ماذا قال الطب القديم عن نبات الدرقة؟
- في سنة 1973م اكتشف 92 لوحاً خشبياً في قبر من القرن الثاني الميلادي في شمال غرب الصين تبين ان الدرقة كبيرة الزهر من بين الأعشاب المدرجة في وصفات المغليات والصبغات والحبوب والمراهم. وقد كان للعشبة دور راسخ في طب الأعشاب الصيني منذ ذلك الوقت، وهي من العلاجات الرئيسية لحالات الحرارة والرطوبة مثل الزحار والاسهال. وتوصف في الصين لحالات الحر والعطش مثل الحمى والسعال المصحوب ببلغم كثيف أصفر اللون. كما يستخدم في العدوى المعدية والمعوية التي تسبب الاسهال كما تعطى للأشخاص الذين يعانون من حالات بولية مزمنة ومؤلمة. في عام 1892م كتب طبيب الأعشاب د. شارلز ميلسبوغ راوياً قصة هذا العشب الغريب، كان أول استهلاك لهذا النبات في الطب على يد د. فان ريزفير من رويسفلد نيوجرسي حيث قام بإجراء تجاربه عام 1772م وادعى أنها تعالج وتفي من داء الكلب وبلغت عدد حالاته 1400 وهذا على ما يبدو عدد كبير ليقوم به طبيب واحد. ثم جاء ابنه من بعده وزعم انه عالج 40 حالة أخرى في خلال ثلاث سنوات. وكثير من الأطباء الارثوذوكس والعشابين الشعبيين استعملوا العلاج بنجاح إلاّ ان آخرين كتبوا مقالات تناقض ذلك. لقد أثبت العشب فعاليته كمهدئ ومساعد على الهضم وفي علاج التشنجات والهذيان الارتعاشي. وفي القرن التاسع عشر أوصى الأطباء الانتقائيون ورواد المعالجين بالطبيعة اليوم بالدرقة أساساً كمهدئ ومسكن في حالات الأرق والتوتر العصبي ولعلاج الملاريا والتشنجات والهذيان الارتعاشي الناشئ عن الاسراف في شرب المسكرات. وفي القرن التاسع عشر استعمل صناع العقاقير المسجلة الدرقة بكثرة في صناعة المقويات للسيدات أثناء اضطرابات الحيض.
٭ ماذا قال الطب الحديث عن نبات الدرقة؟
- لقد اكتشف الباحثون اليابانيون ان للدرقة خواص مضادة للالتهابات. وفي تجربتين يابانيتين أجريتا على حيوانات التجارب أوضحتا ان الدرقة تزيد مستوى الكوليسترول الطيب (HDL) البروتينيات الدهنية عالية الكثافة، ونحن نعرف انه كلما زاد مستوى ال HDL قلت مخاطر الإصابة بنويات القلب. وهذه النتائج تشير إلى ان العشبة يمكن ان تساعد على منع الإصابة بأمراض القلب وبعض السكتات الدماغية في الإنسان.
ويزعم الأطباء الصينيون أنهم استعملوا العشب بنجاح في علاج الالتهاب الكبدي، إلاّ أنه من المبكر اعتبار العشب علاجاً لهذا المرض الكبدي الخطير ولكن العشب يستحق المزيد من البحث.
توصي التجارب الاكلينيكية بأن الاستخدام المأثور للدرقة من أجل الحمى المرتفعة والعدوى مثل الزحار له ما يبرره. كما يوصي العشابون المعاصرون بالدرقة كمهدئ للأرق والتوتر قبل الدورة وأثناء سحب العقاقير المخدرة والمسكرات. تقول الأبحاث الحديثة ان الورقة تستخدم حالياً لعلاج الربو والاكزيما وحمى الكلى وطفع القراص.
كما ان الدرقة تعتبر علاجاً قيماً لدوران الدم حيث تستخدم مع أعشاب أخرى لعلاج فرط ضغط الدم والتصلب الشرياني وأوردة الدوالي وسهولة التكدم. كما ان مسحوق الدرقة يوضع على الجلد لعلاج الجروح والقروح والأورام.
تؤخذ الدرقة بمعدل ملعقة أكل من العشب الجاف إلى ملئ كوب ماء مغلي ويترك لمدة 10 دقائق ثم يصفى ويشرب بمعدل ثلاثة أكواب في اليوم. يوجد مستحضرات من الدرقة تباع في محلات الأغذية الصحية ويتبع التعليمات الموجودة على علبة المستحضر. يجب عدم إعطاء الدرقة للأطفال أقل من سنتين، وبالنسبة للأطفال الأكبر من سنتين والبالغين فوق الخامسة والستين سنة فيبدأون بمستحضرات قليلة التركيز ثم يزداد التركيز إذا تطلب الأمر.
لقد أدرجت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) الدرقة في قائمة الأعشاب الآمنة بالنسبة للبالغين واستثناء الحوامل والمرضعات اللواتي لا يتعاطين أدوية مهدئة أو مخدرة أخرى.
عشبة الدرقة الصيني , فوائد علاجية لعشبةالدرقة الصيني , Chinese Skullcap , فائدةالدرقة الصيني , اعشاب طبية , اهمية عشبة الدرقة الصيني , استخدامات عشبة الدرقة الصيني
الدرقة الصيني
Chinese Skullcap
Scutellaria baicalensis
الأجزاء المستخدمة وأين تنمو:
تعتبر الدرقة أحد أفراد الفصيلة النعناعية (التى ينتمي لها النعناع) ومن أسمائها أيضا: الدرقة، الجذر
الذهبي، الكلب المجنون.
وهى تنمو في الصين وروسيا فى الأساس، ومنها تمتد عبر المحيطات إلى أنحاء شتى فى البرية.
وتستعمل جذور هذه العشبة في طب الأعشاب الصيني التقليدي، وقد مثل المركز (نقطة التركيز) في
معظم الدراسات العلمية على الدرقة الأمريكية American scullcap والدرقة الصيني Chinese scullcap
وهما ليس متشابهان فى كل شيئ.
الاستخدام :
استخدمت الدرقة الصيني نموذجيا في التركيبات العشبية لعلاج الحالات الجلدية الالتهابية وحالات
الحساسية، ولعلاج بعض حالات الكولستيرول العالي والجلسريدات الثلاثية المرتفعة فى الدم، وكذلك لعلاج
ارتفاع ضغط الدم. وتستخدم الدرقة فى الوقت الحاضر لتقوية الأعصاب، حيث أنها تفيد الجهاز العصبى
المركزى والطرفى للجسم، كما أنها تزيل التوتر والضغوط العصبية.
ولها فعل مزيل لتقلص العضلات الناجم عن التوتر النفسى, كما أنها تستخدم لحالها أو مع أعشاب أخرى
للتغلب على عدم القدرة على النوم أو الأرق. وأيضا فهى مفيدة لعلاج حالات الصداع، والشقيقة، وللتغلب
على الخوف والقلق.
والهنود الحمر بأمريكا، كانوا يستعملون هذه العشبة، فى تحفيز نزول الطمث المتأخر، ولإخراج المشيمة
المحتبسة داخل الرحم، وكذلك للتغلب على آلام الثديين.
وكانت للعشبة شهرة واسعة فى العلاج فى القرن التاسع عشر، حيث كانت تستعمل كمهدئ للأمراض
العصبية فى ذلك الوقت، وكانت تستخدم للسيطرة على حالات الهيستريا، والصرع، ومرض الكلب، وحتى
مرض انفصام الشخصية.
المركبات الفعالة:
يحتوي جذر الدرقة الصيني على الفلافونيدات sflavonoid، والبايكالين baicalin الذي ثبت أن له تأثيرات
وقائية إيجابية على الكبد تعمل على حمايته، كما أنها تحتوى على عناصر مرة ( Bitter iridoids ( catalpol
تم إثبات التأثيرات المضادة للحساسية، وإعاقة البكتيريا والفيروسات في الدراسات التجريبية باستخدام
الدرقة الصيني. وتوحي بعض الدراسات الصينية التمهيدية بأن الدرقة الصيني يمكن أن تفيد المصابين بعدوى
الرئة الحاد، والعدوى المعوية، وعدوى الكبد liver infections وكذلك حمى القش، وارتفاع ضغط الدم.
ويلزم إجراء دراسات تحليلة موسعة لإثبات فعالية الدرقة بصورة واضحة فى علاج مثل تلك الحالات.
تم استخدام الدرقة الصيني بالارتباط مع الحالات التالي:
الالتهاب الشعبي.
حمى القش.
التهاب الكبد.
ارتفاع ضغط الدم.
علاج التوتر النفسى والعصبى.
علاج للأرق وعدم القدرة على النوم.
ما هو المقدار الذي يتم عادة تناوله؟
في طب الأعشاب الصيني التقليدي، يوصى بالدرقة الصيني كشاي معد من 3-9 جرام من الجذور الجافة.
كما تستخدم العصارة السائلة بمقدار 1-4 ملي لتر ثلاثة مرات في اليوم.
هل توجد هناك أية آثار جانبية أو تفاعلات؟
يعتبر استعمال الدرقة الصيني آمنا بصورة عامة فى حدود الجرعات المشار إليها بأعلاه. أما عن سلامة
الدرقة الصيني أثناء الحمل والإرضاع فهى غير معروفة.
Chinese Skullcap
Scutellaria baicalensis
الأجزاء المستخدمة وأين تنمو:
تعتبر الدرقة أحد أفراد الفصيلة النعناعية (التى ينتمي لها النعناع) ومن أسمائها أيضا: الدرقة، الجذر
الذهبي، الكلب المجنون.
وهى تنمو في الصين وروسيا فى الأساس، ومنها تمتد عبر المحيطات إلى أنحاء شتى فى البرية.
وتستعمل جذور هذه العشبة في طب الأعشاب الصيني التقليدي، وقد مثل المركز (نقطة التركيز) في
معظم الدراسات العلمية على الدرقة الأمريكية American scullcap والدرقة الصيني Chinese scullcap
وهما ليس متشابهان فى كل شيئ.
الاستخدام :
استخدمت الدرقة الصيني نموذجيا في التركيبات العشبية لعلاج الحالات الجلدية الالتهابية وحالات
الحساسية، ولعلاج بعض حالات الكولستيرول العالي والجلسريدات الثلاثية المرتفعة فى الدم، وكذلك لعلاج
ارتفاع ضغط الدم. وتستخدم الدرقة فى الوقت الحاضر لتقوية الأعصاب، حيث أنها تفيد الجهاز العصبى
المركزى والطرفى للجسم، كما أنها تزيل التوتر والضغوط العصبية.
ولها فعل مزيل لتقلص العضلات الناجم عن التوتر النفسى, كما أنها تستخدم لحالها أو مع أعشاب أخرى
للتغلب على عدم القدرة على النوم أو الأرق. وأيضا فهى مفيدة لعلاج حالات الصداع، والشقيقة، وللتغلب
على الخوف والقلق.
والهنود الحمر بأمريكا، كانوا يستعملون هذه العشبة، فى تحفيز نزول الطمث المتأخر، ولإخراج المشيمة
المحتبسة داخل الرحم، وكذلك للتغلب على آلام الثديين.
وكانت للعشبة شهرة واسعة فى العلاج فى القرن التاسع عشر، حيث كانت تستعمل كمهدئ للأمراض
العصبية فى ذلك الوقت، وكانت تستخدم للسيطرة على حالات الهيستريا، والصرع، ومرض الكلب، وحتى
مرض انفصام الشخصية.
المركبات الفعالة:
يحتوي جذر الدرقة الصيني على الفلافونيدات sflavonoid، والبايكالين baicalin الذي ثبت أن له تأثيرات
وقائية إيجابية على الكبد تعمل على حمايته، كما أنها تحتوى على عناصر مرة ( Bitter iridoids ( catalpol
تم إثبات التأثيرات المضادة للحساسية، وإعاقة البكتيريا والفيروسات في الدراسات التجريبية باستخدام
الدرقة الصيني. وتوحي بعض الدراسات الصينية التمهيدية بأن الدرقة الصيني يمكن أن تفيد المصابين بعدوى
الرئة الحاد، والعدوى المعوية، وعدوى الكبد liver infections وكذلك حمى القش، وارتفاع ضغط الدم.
ويلزم إجراء دراسات تحليلة موسعة لإثبات فعالية الدرقة بصورة واضحة فى علاج مثل تلك الحالات.
تم استخدام الدرقة الصيني بالارتباط مع الحالات التالي:
الالتهاب الشعبي.
حمى القش.
التهاب الكبد.
ارتفاع ضغط الدم.
علاج التوتر النفسى والعصبى.
علاج للأرق وعدم القدرة على النوم.
ما هو المقدار الذي يتم عادة تناوله؟
في طب الأعشاب الصيني التقليدي، يوصى بالدرقة الصيني كشاي معد من 3-9 جرام من الجذور الجافة.
كما تستخدم العصارة السائلة بمقدار 1-4 ملي لتر ثلاثة مرات في اليوم.
هل توجد هناك أية آثار جانبية أو تفاعلات؟
يعتبر استعمال الدرقة الصيني آمنا بصورة عامة فى حدود الجرعات المشار إليها بأعلاه. أما عن سلامة
الدرقة الصيني أثناء الحمل والإرضاع فهى غير معروفة.
نبات الدرقة مهدئ آمن لمزاج رائق
*أحد خبراء النبات يصف نبات الدرقة ( Scullcap ) ذا الأزهار الزرقاء بأنه ربما يكون من أكثر المهدئات مناسبة في الطب النفسي.
و يبدو أن الاستعمال التقليدي لنبات الدرقة كمهدئ صار له اليوم تأييد علمي أكيد، و إن الدرقة الآسيوية واحدة من أكثر النباتات استعمالاً في طب الأعشاب الصيني حيث يقومون بوصفها لعلاج العدوى الفيروسية ( بما فيها الأنفلونزا و الالتهاب الكبدي ) و العدوى البكتيرية و الحمى و ارتفاع ضغط الدم.
*الاستعمالات العلاجية لنبات الدرقة:
تؤيد الدراسات الأوربية و الروسية الاستعمال التقليدي لنبات الدرقة كمهدئ. كما أن خبراء الطب الآن في أوروبا يؤكدون منافعها كمهدئ و مسكن للألم و هذه العشبة باتت تدخل اليوم كمادة فعالة في الكثير من المستحضرات الأوروبية المنومة التي تباع دون وصفة طبية نظامية.
*نبات الدرقة تحت التجربة:
1- اكتشف الباحثون اليابانيون أن الأنواع الآسيوية لنبات الدرقة لها خواص جيدة كمضادة للالتهاب.
2- في تجارب يابانية أخرى تم التوصل إلى أن الدرقة تزيد من مستوى الكولسترول النافع ( البروتينات الدهنية عالية الكثافة HDL ) و كلما زاد مستوى ( HDL ) تراجعت مخاطر الإصابة بنوبات القلب و هذه النتائج تشير إلى أن العشب يمكن أن يساعد في منع الإصابة بأمراض القلب و بعض السكتات الدماغية عند الإنسان.
3- يقول الصينيون أنهم استخدموا نبات الدرقة بنجاح كبير في علاج الالتهاب الكبدي، إلا أنه من المبكر جداً اعتبار هذا العشب علاجاً لهذا المرض الكبدي الخطير و لكن هذا العشب و في نفس الوقت يستحق المزيد من الأبحاث و الدراسة.
*توصيات الوصفة العلاجية للنبات:
*لإعداد منقوع مهدئ:
قم بإضافة ملعقة إلى ملعقتين صغيرتين من العشب الجاف لكل كوب ماء مغلي ثم قم بترك المنقوع لمدة ( 10 – 15 ) دقيقة ثم قم بتصفيته بعد ذلك و يمكنك شرب حتى ( 3 ) أكواب في اليوم . و حيث أن مذاق العشب مر فيمكنك تحسين النكهة بإضافة عسل النحل أو السكر أو عصير الليمون أو يمكنك مزجه مع شاي من أنواع أخرى من الأعشاب حسب ما تستسيغه.
يوصي خبراء الأعشاب و النباتات العلاجية بنبات الدرقة كمهدئ للأرق و التوتر العصبي و التوتر ما قبل الدورة الشهرية و أثناء سحب العقاقير المخدرة و المسكرات و يقول البعض إن العشب يعالج الحمى و التشنجات .
الدرقة الأمريكي عشبة تنمو في شمال شرق أمريكا، وبراري كندا، كما تنمو في المستنقعات وعلى ضفاف الأنهار، وتحتاج إلى جو مشمس.
وتستخدم الدرقة بصورة واسعة في الولايات المتحدة منذ بداية القرن التاسع عشر، لعلاج مرض – الكلب - حتى بات يطلق على العشبة اسم (الكلب المجنون). والمنتجات العشبية الأوروبية المحتوية على الدرقة تحتوي على الجزء الهوائي للنبات الذي يستخدم لهذا الغرض. وهذا ليس قابلا للتبادل مع نبات الدرقة الصيني. الاستخدامات العلاجية لقد تم استخدام الدرقة الأمريكي فيما يتعلق بالأحوال التالية: • القلق النفسي • الأرق وعدم القدرة على النوم • مسكنة للألم • مضادة للتقلصات • مقوية للأعصاب • مدرة للطمث • تزيد من إدرار الحليب لدى المرضعات • تطرد المشيمة المحتبسة بالرحم • حالات الصداع الناجم عن التوتر النفسي المقادير يمكن عمل شاي الدرقة بصب ملء كوب من الماء المغلى على 1-2 ملعقة شاي ( 5-10 جرامات) من العشب الجاف وتنقع العشبة فيه لمدة 10-15 دقيقة، وهذا الشاي يمكن تناوله ثلاث مرات يوميا. برغم ذلك فإن النبات الجاف يعتبر أقل فعالية من النبات الأخضر الطازج، ونتيجة لذلك فإن الصبغة المصنعة من الدرقة الخضراء تفضل بصفة عامة، وذلك باستخدام 2-4 ملليتر ثلاث مرات يوميا. تأثيرات جانبية استخدام الدرقة بالكميات المذكورة أعلاه تعتبر آمنة بصفة عامة. أما استخدام الدرقة أثناء الحمل أو فترات الرضاعة فيجب تفاديه نظرا لمحدودية المعلومات حول سلامتها. وهناك بعض حالات سجلت لتضرر الكبد نتيجة استخدام الدرقة، لذا ينبغي الحذر عند شراء الأعشاب من مصادر غير موثوق بها ، مثل محلات العطارة التي تبيع بعض المنتجات ذات الأثر السيء على الصحة العامة على أنها أعشاب أصيلة، لذا ينبغي الحذر. |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق