الاثنين، 30 مارس 2015



بابونج - زهر بابانوج
شيح – كاموميل – تفاح الارض

Chamamila – Matricaria Camamilla

الجزء المستخدم

1- الأزهار 2- زيت عطري مستخرج من الأزهار

المادة الفعالة

1- الازولين .

2- غليكوزيد الايثين وفلافون وحـمض الانثاميك والانثاميدين والمتريين وتريكارين وانثامول .

3- مواد مرة مضادة للعفونة ومسكنة للآلام التشنجية ومواد لعابية
الأمراض التي يفيد فيها .

أولا: الجهاز الهضمي

1- يعالج التهاب اللثة والأسنان والحلق وتقرحات الفم بالغرغرة به والبلع
2- يدر الفضلات وملين خفيف ويعالج الإمساك حقنا بالشرج لمغلية
3- طارد للغازات
4- مذهب للدوسنتاريا بحقن مغلية بالشرج
5- مفرز للصفراء ومسكن للآلام المرارة ويشرب جرعات صغيرة منه على مدار اليوم ( كل ساعتين )
6- يسكن الآلام ويشفى قرح المعدة والأثني عشر والقرح المزمنة بشرب جرعات صغيرة منه كل ساعتين
وشرب كوب منه قبل الوجبات بساعة ونصف

ثانيا : الجهاز التناسلي البولي

1- ينشط الكلى ويدر البول والأملاح لذا فهو جيد لمرضى النقرس
2- يسكن آلام الكلى وحرقان البول ويزيل التهاب المثانة
3- يعالج الإفرازات المهبلية البيضاء غسولا بمغلية موضعيا
4- يسكن الام المبيض واسفل البطن

ثالثا : الجهاز التنفسي

1- يشفى الزكام باستنشاق بخاره بالآنف 3 دقائق
2- يذهب السعال الديكى
3- يسكن الربو والتهابات القصبات الهوائية المزمن

رابعا : الجهاز الدوري

1- يقوى الأعصاب يزيل الإعياء والتعب والإرهاق الذهني
2- يزيل الصداع شربا وتدليكا بزيته لموضع الصداع
3- يسكن الآلام الروماتيزمية ويفيد الرضوض بعمل كمدات موضوعية لمغلية
4- يـخفض الحرارة خاصة للحميات لكونه مفرز للعرق
5- يقي من جلطات الدم حيث يساعد على سيولة الدم

خامسا : الأمراض الجلدية

1- مقوى ومنظف ومطهر وملمع للبشرة غسولا بمغلية فاترا موضعيا
2- يزيل الالتهابات والتسلخات الجلدية
3- يقضى على فطريات البشرة
4- يطهر الجروح .
5- يسكن الاكزيما المثيرة للحكاك وقرح الفراش باستعماله شربا ودهانا
6- يمنع وجيد للسع الحشرات
7- يقلل من تشقق البشرة
8- يساعد البشرة على التخلص من إفرازاتها الدهنية .

سادسا : العين

ينظف العين ويريحها ويزيل التهاباتها بعمل كمادات دافئة على العين وهى مغلقة
طريقة الاستخدام

 تقلب ملعقة صغيرة في لتر ماء ويصفى ويغطى دقائق ويحلى بعسل نحل ويشرب 3 مرات يوميا ويفضل الشرب على معدة خاوية او على الريق وعند النوم

 تغلى ملعقة كبيرة في لتر ماء ويطفئ ويستعمل موضعيا للمهبل والجلد والشعر
توضع 6 نقط زيت بابونج على ملعقة عسل نحل وتشرب على الريق وعند النوم وعند اللزوم
 يخلط الزيت بضعف وزنه زيت لوز ويستعمل موضعيا على البشرة
الآثار الجانبية

 الإفراط في شربة اكثر من 3 أكواب يوميا يسبب حدة المزاج والدوخة وثقل الرأس والأرق والميل للقيء .

شاي الكامومويل
Chamomila


الخواص
  يفيد مستحلب الكاموميل في علاج عسر الهضم وتنقية الدم لاحتوائه على جلوكسيد يسمى حــــمض لاتشيميك

  كما تستخدم زهرة الكاموميل على مادة الازولين التي تساعد على إدرار العرق وإبادة الجراثيم والتخلص من التقلصات وتلعب دورا هاما في علاج قرح المعدة .

  كما يفيد مستحلب الكاموميل في إزالة آلام المعدة والعادة الشهرية وتطهير المجارى البولية

  كما يستعمل مستحلب الأزهار كغرغرة في علاج التهاب اللوزتين وتقرحات الفم وغسل العيون المصابة بالرمد

  كما يحتوى الكامومويل على مواد أخرى مضادة للعفونة وطارد للغازات المعوية ومسكنة للآلام التشنجية

  هذا بالإضافة إلى أن مغلي الزهور يضفي على الشعر الأشقر بريقا ولمعانا واضحا
كيفية الاستعمال

  ملعقة صغيرة من الأزهار لكل فنجان من الماء الساخن لدرجة الغليان وترك لمدة خــمسة دقائق

  1. بابونج
    نبات
  2. البابونج أو بابونج هو الاسم الشائع للعديد من أزهار الأقحوان. ويكيبيديا 
  3. الترتيبجنس
  4. التصنيفات الأقلالبابونج القرصي، بابونج ألماني





    نبات عشبي حولي يبلغ ارتفاعه نحو 15- 50 سم، ساقه سريعة النمو كثيرة التفرع ويزهر بعد 6- 8 أسابيع من انباته، وأوراقه متناوبه ريشية ومجزأة إلى أقسام صغيرة متطاولة خيطية.وللنبات رائحة منعشة مميزة، والنورة والأزهار المحيطة السيئية بيضاء اللون والأزهار الداخلية أنبوبية ولونها أصفر. يعيش البابونج في الحقول وعلى أطراف الأودية وحول المنازل وعلى أسطح المنازل في بعض البلدان.


    والبابونج يعد أشهر النباتات البطنية على الاطلاق ولا يكاد يخلو منه منزل من منازلنا، فإليه يعود الناس فور شعورهم بألم في البطن، مغصاً كان سببه أم شيئاً آخر.


    العناصر المؤثرة المتوفرة في البابونج



    إن مادة الأزولين هي المادة الفعالة التي تكسب البابونج تأثيره الشافي، ومن خواصها أنها، كزيت الزيتون الذي يحتوي على حوامض دهنية غير مشبعة، كثيرة الالفة الكيميائية، سريعة الاندماج بالمواد الأخرى لتركيب مواد نافعة منها. ولكي يجري التفريق بين مادة الأزولين الموجودة في البابونج وبين الأزولين الموجود في النباتات الأخرى، فقد أطلق على أزولين البابونج اسم شام أزولين. وهو أزرق اللون ويخرج من البابونج إذا ما صنع الشاي منه أو إذا ما جرى تعريض أزهاره لبخار الماء في المختبرات.


    الخصائص الطبية




    - من الخصائص الفريدة للبابونج أن له مفعولاً مقاوماً لحدوث الأحلام المفزعة أو الكوابيس بالإضافة إلى أنه مهدىء عام للجسم و النفس معاً ، و لذلك فهو يفيد فى حالات الأرق و الإكتئاب و الخوف و الأزمات النفسية بوجه عام و التى تزيد خلالها فرصة التعرض لحدوث الكوابيس.


    - يستعمل مسحوق الأزهار من الخارج لمعالجة الالتهابات الجلدية والقروح والجروح في الفم والتهاب الأظافر



    ويستعمل بخار مغلي الأزهار للاستنشاق في حالة التهاب المسالك الهوائية: الأنف والحنجرة والقصبة الهوائية.


    - ويستعمل مستحلب الأزهار من الخارج لغسل العيون المصابة بالرمد، ولعمل غسيل مهبلي لمعالجة إفرازات المهبل البيضاء أو النتنة، أو للتقيحات الجلدية بشكل عام. حيث تجلس السيدة في مغطس به هذه الأزهار لكون مطهراً ويقتل فطر الكانديدا .. كما ويقتل البكتيريا العنقودية .


    ـ ومغلي البابونج مفيد لحالات الاضطرابات الهضمية ومضاد للتقلصات وخافض للحرارة.


    يستطيع البابونج أن يعمل على شفاء الالتهابات. فتشفي كمادات البابونج مثلا الالتهابات الجلدية بسرعة، كما يستطيع البابونج أيضا أن يعمل نفس عمل المضادات الحيوية في شفاء الالتهابات. فإذا ما غلي شيء منه واستنشقه الشخص، استطاع أن يزيل الالتهاب من تجاويفه الأنفية والجبهية بسرعة، وأن يقضي على جميع الجراثيم الموجودة خلال مدة قصيرة.


    - ويساعد البابونج على رفع التشنجات الحاصلة في المعدة، وسائر أقسام الجهاز الهضمي، ويزيل المغص من المعدة والأمعاء والمرارة أحيانا. وعلاوة على ذلك فان باستطاعته أن يخفف آلام العادة الشهرية.


    - يساعد البابونج أيضا على شفاء الجراح غير الملتئمة بسرعة، وعلى الأخص في تلك الأماكن من الجسم التي تعسر معالجة الجراح فيها، كالقسم الأسفل من الساق. فهنا يمكن معالجة الجراح بكمادات البابونج أو المراهم المركبة منه، فتندمل بعد وقت قصير. كما أن البابونج يعمل على شفاء التقرحات المعدية.


    - يحسن البابونج جهاز المناعة ويعمل على زيادة كريات الدم البيضاء .


    الأمراض التي يمكن أن يعالجها البابونج




    يجب أن لا نستغني عن البابونج في منزلنا، بأي حال من الأحوال، حيث يمكننا استخدامه في الإسعافات الأولية في حالة الإسهال أو المغص المعدي والمعوي، ومغص المرارة، وليصنع منه شاي قوي ويشرب في هذه الحالة على جرعات، وهو كثير الفائدة في تخفيف آلام الطمث. كما يساعد البابونج على طرد الغازات المتولدة في الأمعاء، وتهدئة الأعصاب.


    وتصف الكتب الطبية أيضا استخدام شاي البابونج في معالجة القرح المعدية، ويلعب الأزولين هنا دورا هاما في شفائها، وتسلك في معالجة القرح المعدية بالبابونج طريقة خاصة، بأن يتناول المصاب شاي البابونج ثم يستلقي مدة خمس دقائق على ظهره ومثل ذلك على جانبه الأيسر، ثم على بطنه وأخيرا على الجانب الأيمن، فيضمن بذلك مرور شاي البابونج على مختلف جدران المعدة. ولا بد من اتباع هذا النظام لأن الشاي يغادر المعدة بسرعة إذا ما ظل المريض منتصبا بعد تناوله. ويمكن أيضا تناول المستخلصات وبعض العقاقير الأخرى التي يصفها الطبيب لهذه الغاية واتباع نفس طريقة الاستعمال.


    وإذا ما جرى تناول البابونج بصورة مركزة مدة طويلة، أمكن بذلك شفاء التهابات الأمعاء التي تعود غالبا إلى عوامل وأزمات نفسية.


    ويمكن استخدام أبخرة البابونج في معالجة النزلات الصدرية والرشوحات الرئوية. وهنا يسخن الماء في قدرعلى النار ويلقى فيه شئ من البابونج، ثم يغطى الرأس مع القدر بقطعة كبيرة من القماش ويبدأ المريض في استنشاق بخار البابونج مدة ربع ساعة على الأقل، فيقوم البابونج بقتل هذه الجراثيم ورفع الالتهابات.


    ويستخدم ماء البابونج في معالجة العينين وغسلهما جيدا، ولكن ينصح الحذر واستشارة الطبيب قبل الإتيان بذلك.



    وإذا ما أريد توضيب شاي البابونج، فيجب أن لا يغلى في الماء، بل يصب الماء الغالي فوقه ثم يصفى ويؤخذ. وقد أثبتت الفحوص الأخيرة بأن هذه الطريقة أحسن الطرق لاستخراج أكبر كمية ممكنة من مادة الأزولين وغيرها من المواد النافعة الأخرى الموجودة في البابونج.


    ولا يجب الإكثار من تناول شاي البابونج، لأن ذلك يؤدي في هذه الحالة إلى عكس المفعول، فيشعر الشخص بثقل في الرأس وصداع عند القيام بتحريك الرأس، ويستولي عليه الألم، في كل مرة يهتز بها جسمه، وتعتريه الدوخة والعصبي، وحدة المزاج والأرق، أي أنه تنتابه جميع تلك العوارض التي يوصف البابونج في مكافحتها.


    وقد استُخدمت كمادات البابونج، التي تشرب بماء البابونج المستحصل عليه بعد صب أربعة إلى خمس ليترات من الماء الحار على حقنتين من أزهاره، في معالجة المغص وغير ذلك بعد وضعها فوق المعدة.


    وأخيرا


    يمكن ان نصنع شايا مسكنا في أحوال اضطرابات المعدة الخفيفة، فنمزج 30 غراما من النعناع بثلاثين غراما من الترنجان مع أربعين غراما من البابونج، ونأخذ من هذا المزيج ملعقة أو ملعقتي شاي ونصنع منه مقدار فنجان من الشاي لهذا الغرض.


    أو أن نقوم بإعداد الشاي على نفس الصورة، بمزج عشرين غراما من الشمرة بأربعين غراما من الزيتون ومثلها من البابونج.


    ونستطيع أن نعالج بعض أحوال الاضطرابات المعدية بشرب شاي جرى توضيبه من عرق السوس، والبابونج، والشمرة والغاسول، على أن تؤخذ منها مقادير متماثلة، ويكون توضيب الشاي حسب الطريقة المتقدم ذكرها أيضا، ولا يؤخذ من هذا الشاي سوى فنجان واحد مساء، ما لم يصف الطبيب غير ذلك .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق