أرقام كالأشخاص وأصوات ملونة وكلمات بطعم كرات اللحم.. ما هي ظاهرة "تشابك الحواس"؟
ما هو الحس المرافق أو الـ synesthesia؟ كل من يعاني منها يختبرها بطريقة مختلفة، فسألت مجموعة من الناس من كافة انحاء العالم عن تجربتهم الخاصة
"تختلط الحواس ببعضها البعض في مكان ما في دماغي، فحين اختبر واحدة أختبر في الوقت نفسه واحدة أخرى لا علاقة لها بها بتاتاً"
ما الذي تعنيه؟
"أنا ارمز الأرقام عبر الألوان في رأسي"
ما الذي تعنيه؟
"أنا ارمز الأرقام عبر الألوان في رأسي"
لمشاهدة الفيديو الأصلي.. اضغط هنا
"منذ أن كنت طفلة كان يمكنني ان أتذوق الكلمات""إذا أصبت بألم جسدي، فأنا أشعر بهذا الألم بالألوان والأشكال"
"للأصوات والأنغام والتسجيلات الصوتية ألوان بالنسبة لي"
"منذ أن كنت طفلة كان يمكنني ان أتذوق الكلمات""إذا أصبت بألم جسدي، فأنا أشعر بهذا الألم بالألوان والأشكال"
"للأصوات والأنغام والتسجيلات الصوتية ألوان بالنسبة لي"
إذاً ما هي أنواع الترابط التي تختبرونها؟
الرقم ثلاثة أزرق
الرقم ثلاثة أزرق فاتح
الثلاثة اصفر
الرقم ستة امرأة
الرقم ثلاثة أزرق
الرقم ثلاثة أزرق فاتح
الثلاثة اصفر
الرقم ستة امرأة
الرقم 4 أخضر، 2 أحمر، و42 أخضر وأحمر وهو رقمي المفضل لأني احب اللونين الأخضر والأحمر معاً.
ولكن انتظروا، فهناك ما هو أكثر غرابة:
"مثلاً انا أحب أغاني ال flash dance، أغنية “she’s a maniac” لونها أزرق بالنسبة لي، ولكن “what a feeling” لونها اصفر"
"كلمة "ناس" لها طعم كرات اللحم بصلصة البندورة"
ولكن انتظروا، فهناك ما هو أكثر غرابة:
"مثلاً انا أحب أغاني ال flash dance، أغنية “she’s a maniac” لونها أزرق بالنسبة لي، ولكن “what a feeling” لونها اصفر"
"كلمة "ناس" لها طعم كرات اللحم بصلصة البندورة"
"الكمان هو مستطيلات كحلية اللون تتحرك من اليمين إلى اليسار"
"كلمة "انكليزي" طعمها كشرائح الليمون، وطعم صوت البانجو مثل الأوريو"
إنه جنون أليس كذلك؟ ولكن الحياة بدونها؟
" الحياة من دون السسينيستيزيا، لا أريد ان أتخيلها"
"أكثر فراغاً"
"ستكون منظمة أكثر"
"ستكون مسطحة ومن دون ألوان"
"ستكون مملة"
"كلمة "انكليزي" طعمها كشرائح الليمون، وطعم صوت البانجو مثل الأوريو"
إنه جنون أليس كذلك؟ ولكن الحياة بدونها؟
" الحياة من دون السسينيستيزيا، لا أريد ان أتخيلها"
"أكثر فراغاً"
"ستكون منظمة أكثر"
"ستكون مسطحة ومن دون ألوان"
"ستكون مملة"
«الحس المرافق».. ظاهرة تجعلنا نسمع الأضواء!
لابد أنك استغربت لفظ الاستماع إلى الأضواء، فمن المعروف أن إدراك الأضواء هو اختصاص حاسة الإبصار لا السمع، فإن قلنا أننا نستمع إلى الأضواء فلابد أن ذلك يعني بالضرورة تداخل عمل الحواس وهنا يظهر تأثير "الحس المرافق" وهي حالة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق