قشر "الموز".. زهرة الزعفرانة والترامادول والقات.. المبيدات الحشرية و"جبن ستيلتون".. والنعناع البري يعطى مفعول "البانجو"
منذ بداية الخليقة يتربص الشيطان بالإنسان، وكمن للبشر الشر داخل الخير، دفع آدم وحواء لأكل التفاحة ليتسبب لهم في الطرد من الجنة، ومنذ يومها يلاحق أحفادهم بشره ومكائده ويوحى إليهم لإفساد حياتهم وتدمير عقولهم، يلاحقهم في شتى بقاع الأرض، ووجد في تغييب عقولهم إثر تعاطى المخدرات غايته الكبرى التي تسهل مهمته دون عناء.
أفعال الشيطان التي وصلت لعقول البشر جعلتهم يبتكرون في رحلة البحث عن "الكيف"، وصل الحال لـ"لعق الضفادع" وتدخين "قشر الموز" واستخدام المبيدات في صناعة "المزاج"، وزرع البانجو والنعناع البري وزهرة الزعفران، وحبوب التخدير و"جبن ستيلتون" أحدث الاختراعات.
1- لعق الضفادع في أمريكا
استخدم الأمريكيون قديمًا الضفادع كنوع من المخدرات، لقدرتها على إفراز مادة تعرف باسم "بوفوتينين و5ميو- DMT المسببة للهلوسة.
وأفادت تقارير أن "لعق الضفادع"، أصبح هدفا للمراهقين، بسبب المادة المفرزة، فلعقة واحدة من من ظهر الضفدع تدوم لمدة 15 دقيقة.
كما تعتبر الولايات المتحدة وأستراليا "لعق الضفادع" جريمة يعاقب عليها القانون، فقد تودي تلك العادة بحياة الإنسان.
2-نبات القات في اليمن والصومال
"القات" هو أحد النباتات المزهرة، التي تنبت في شرق أفريقيا واليمن، وتمنع في بعض الدول مثل أمريكا، ويتم تعاطيها عن طريق "المضغ"، ويستخدمه سكان شبه الجزيرة العربية خصوصًا اليمن، ويجتمع الرجال في اليمن والصومال، بعد الظهر لمضغ نبات القات، حتى يصلوا لأعلى مستويات "الأمفيتامين"، ومن أضرار هذا النبات أنه يسبب الإمساك، اخضرار الأسنان ويزيد من خطر الإصابة بالسرطان.
ولم يخضع نبات القات حتى الآن للرقابة الدولية، ولكن عنصرين منه فقط خضعا للرقابة بموجب اتفاقية المؤثرات العقلية لعام 1971.
3- تدخين قشر الموز
اشتهرت حركة شبابية ظهرت في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا تدعى "هيبيز" بتدخين "قشر الموز"، في الستينيات، لكونه يحتوي على مادة لها تأثير نفسي فقط، واكتشف باحثون من جامعة "نيويورك" أن قشر الموز، لا يحتوي على أي مواد كيميائية مسكرة، وتدخينه يعطي تأثيرا وهميا فقط.
4- الترامادول في مصر
بالرغم من أن هناك عددا كبيرا من أنواع المخدرات في مصر، يلجأ المتعاطون من الطبقات الفقيرة لـ"الترامادول" لسهولة تداوله وانخفاض أسعاره، ويعمل على زيادة مستويات هرمون "السيروتونين" في المخ، ويمنح المتعاطى الشعور بالنشوة ويقود إلى الأدمان بسهولة.
5-زهرة الزعفران عند الفرس والإغريق
تتكون زهرة الزعفران، من مادة تسبب تأثيرات عصبية، تشبه تأثير المخدرات، وكان الفرس والإغريق، يستخدمونها للمتعة عكس الفراعنة الذين استخدموها كعلاج لبعض الأمراض.
6-جبن ستيلتون في بريطانيا
لا ينتج "جبن ستيلتون" سوى في واحدة من ثلاث مقاطعات بإنجلترا، لتأثيرها المباشر على العقل البشري، وتناول قطعة منها قبل النوم، قادرة على اصطحاب متعاطيها إلى بحر من الأحلام.
7- حبوب الهلوسة
حبوب "الباركينول" أو "حبوب الهلوسة" المعروفة شعبيا بـ"الصراصير" يلجأ إليها الشباب في مصر وبعض دول المغرب العربي، وبسبب تعاطى هذه النوعية لتغيير كيميائى في الدم، يلقى به في عالم خاص منفصل عن الواقع، ورؤية أمور لا يراها من حوله.
8- المبيدات الحشرية
ويستخدم غاز DDf المخصص لصناعة المبيدات الحشرية، ولجأ اليه كمخدر المخدرات في الخمسينيات، على مستوى العالم، بعد اكتشاف تسببه يسبب الهلوسة.
9- النعناع البري
يحتوي النعناع البري على مخدر يعرف باسم "نيبيتالاكتون" يثير السعادة والمتعة خاصةً عند القطط والبشر، بمعدل مشابه لنبات "البانجو" بتأثير أقل.
10- الماريجوانا في أمريكا
يسمى هذا النبات في مصر والدول العربية بـ"البانجو"، وكان يستخدم في أغراض طبية، دينية، ترفيهية وروحية، لكنه تحول إلى الملك على رأس قائمة المخدرات التي يتعاطها الشباب في أمريكا، وتم الكشف مؤخرًا عن تعاطى الرئيس الأمريكى باراك أوباما لهذه النوعية.
أفعال الشيطان التي وصلت لعقول البشر جعلتهم يبتكرون في رحلة البحث عن "الكيف"، وصل الحال لـ"لعق الضفادع" وتدخين "قشر الموز" واستخدام المبيدات في صناعة "المزاج"، وزرع البانجو والنعناع البري وزهرة الزعفران، وحبوب التخدير و"جبن ستيلتون" أحدث الاختراعات.
1- لعق الضفادع في أمريكا
استخدم الأمريكيون قديمًا الضفادع كنوع من المخدرات، لقدرتها على إفراز مادة تعرف باسم "بوفوتينين و5ميو- DMT المسببة للهلوسة.
وأفادت تقارير أن "لعق الضفادع"، أصبح هدفا للمراهقين، بسبب المادة المفرزة، فلعقة واحدة من من ظهر الضفدع تدوم لمدة 15 دقيقة.
كما تعتبر الولايات المتحدة وأستراليا "لعق الضفادع" جريمة يعاقب عليها القانون، فقد تودي تلك العادة بحياة الإنسان.
2-نبات القات في اليمن والصومال
"القات" هو أحد النباتات المزهرة، التي تنبت في شرق أفريقيا واليمن، وتمنع في بعض الدول مثل أمريكا، ويتم تعاطيها عن طريق "المضغ"، ويستخدمه سكان شبه الجزيرة العربية خصوصًا اليمن، ويجتمع الرجال في اليمن والصومال، بعد الظهر لمضغ نبات القات، حتى يصلوا لأعلى مستويات "الأمفيتامين"، ومن أضرار هذا النبات أنه يسبب الإمساك، اخضرار الأسنان ويزيد من خطر الإصابة بالسرطان.
ولم يخضع نبات القات حتى الآن للرقابة الدولية، ولكن عنصرين منه فقط خضعا للرقابة بموجب اتفاقية المؤثرات العقلية لعام 1971.
3- تدخين قشر الموز
اشتهرت حركة شبابية ظهرت في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا تدعى "هيبيز" بتدخين "قشر الموز"، في الستينيات، لكونه يحتوي على مادة لها تأثير نفسي فقط، واكتشف باحثون من جامعة "نيويورك" أن قشر الموز، لا يحتوي على أي مواد كيميائية مسكرة، وتدخينه يعطي تأثيرا وهميا فقط.
4- الترامادول في مصر
بالرغم من أن هناك عددا كبيرا من أنواع المخدرات في مصر، يلجأ المتعاطون من الطبقات الفقيرة لـ"الترامادول" لسهولة تداوله وانخفاض أسعاره، ويعمل على زيادة مستويات هرمون "السيروتونين" في المخ، ويمنح المتعاطى الشعور بالنشوة ويقود إلى الأدمان بسهولة.
5-زهرة الزعفران عند الفرس والإغريق
تتكون زهرة الزعفران، من مادة تسبب تأثيرات عصبية، تشبه تأثير المخدرات، وكان الفرس والإغريق، يستخدمونها للمتعة عكس الفراعنة الذين استخدموها كعلاج لبعض الأمراض.
6-جبن ستيلتون في بريطانيا
لا ينتج "جبن ستيلتون" سوى في واحدة من ثلاث مقاطعات بإنجلترا، لتأثيرها المباشر على العقل البشري، وتناول قطعة منها قبل النوم، قادرة على اصطحاب متعاطيها إلى بحر من الأحلام.
7- حبوب الهلوسة
حبوب "الباركينول" أو "حبوب الهلوسة" المعروفة شعبيا بـ"الصراصير" يلجأ إليها الشباب في مصر وبعض دول المغرب العربي، وبسبب تعاطى هذه النوعية لتغيير كيميائى في الدم، يلقى به في عالم خاص منفصل عن الواقع، ورؤية أمور لا يراها من حوله.
8- المبيدات الحشرية
ويستخدم غاز DDf المخصص لصناعة المبيدات الحشرية، ولجأ اليه كمخدر المخدرات في الخمسينيات، على مستوى العالم، بعد اكتشاف تسببه يسبب الهلوسة.
9- النعناع البري
يحتوي النعناع البري على مخدر يعرف باسم "نيبيتالاكتون" يثير السعادة والمتعة خاصةً عند القطط والبشر، بمعدل مشابه لنبات "البانجو" بتأثير أقل.
10- الماريجوانا في أمريكا
يسمى هذا النبات في مصر والدول العربية بـ"البانجو"، وكان يستخدم في أغراض طبية، دينية، ترفيهية وروحية، لكنه تحول إلى الملك على رأس قائمة المخدرات التي يتعاطها الشباب في أمريكا، وتم الكشف مؤخرًا عن تعاطى الرئيس الأمريكى باراك أوباما لهذه النوعية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق