مرض السكري
يُعرّف مرض السكري (بالإنجليزية: Diabetes) على أنّه ارتفاع مستويات السكر في الدم بشكلٍ يفوق الحدّ الطبيعيّ،
ويُعزى حدوث هذا الارتفاع إمّا لغياب الإنسولين المسؤول عن تنظيم مستويات السكر في الدم،
وإمّا لعدم استجابة خلايا الجسم للإنسولين المُفرز على الوجه المطلوب،
وإمّا لمعاناة المصاب من المشكلتين في آنٍ واحد،
وتجدر الإشارة إلى أنّ مرض السكري يُعدّ من المشاكل الصحية المزمنة التي تُرافق المصاب طوال حياته، ويجدر بيان أنّ لمرض السكري نوعين رئيسيين:
أمّا الأول فيحدث نتيجة غياب الإنسولين ويُعدّ الأقل شيوعاً، إذ يُشكّل ما نسبته 10% من مجموع حالات مرض السكري،
وأمّا النوع الثاني فيحدث نتيجة إنتاج الإنسولين بكميات غير كافية أو بسبب عدم استجابة خلايا الجسم للإنسولين، ويُشكّل هذا النوع ما يُقارب 90% من حالات السكري.
[١] خفض السكر المرتفع
تعديلات نمط الحياة
إنّ التعديلات التي يُطلب إجراؤها على نمط حياة المصاب غالباً ما تعتمد على ثلاثة محاور رئيسية، أمّا المحورالأول فيتمثل بتناول الطعام الصحي؛ فقد تبيّن أنّ تناول الطعام الصحيّ لا يساعد على السيطرة على مستوى السكر في الدم فحسب، وإنّما كذلك يساعد على إنقاص الوزن وتقليل خطر المعاناة من المضاعفات المحتملة لمرض السكري بما فيها مضاعفات على مستوى جهاز القلب والدوران، ويُقصد بالطعام الصحيّ ذلك الغني بالخضروات، والفواكه، والحبوب الكاملة، ومشتقات الحليب قليلة أو منزوعة الدسم، بالإضافة إلى البقوليات، هذا ويجدر التنبيه إلى أنّ وقت تناول الوجبات لا بُدّ أن يتناسب مع جرعات الأدوية المُعطاة بحسب ما يراه الطبيب مناسباً، ومن النصائح التي تُقدّم في هذا المجال أيضاً: ضرورة الحرص على تقسيم الوجبات المتناولة خلال اليوم إلى وجبات صغيرة متعددة بدلاً من تناول وجبات كبيرة مرة أو مرتين في اليوم، هذا ويُنصح المصاب بالحرص على اختيار الأطعمة والمواد الغذائية التي لا تُسبّب ارتفاعاً مفاجئاً أو فورياً في مستويات السكر في الدم،
أمّا المحور الثاني الذي يرتكز عليه خفض السكر المرتفع فيتمثل بإنقاص الوزن الزائد وممارسة التمارين الرياضية، وإنّ أكثر المرضى الذين يُنصحون بذلك هم مرضى السكري من النوع الثاني، فقد وُجد أنّ إجراء مثل هذه التعديلات على أنماط حياتهم يساعد بشكلٍ جليّ وواضح على تحسين استجابة الخلايا للإنسولين المُفرز، الأمر الذي يساعد على التحكم في مستويات السكر في الدم.
[٢] الخيارات الدوائية في الحقيقة يعتمد العلاج الدوائيّ في حال الإصابة بمرض السكري على نوع المرض، ويمكن بيان ذلك فيما يأتي:
[٣] علاج مرض السكري من النوع الأول: هناك عدد من الخيارات الدوائية التي يُلجأ إليها في حال الإصابة بمرض السكري من النوع الأول، يمكن بيانها فيما يأتي: الإنسولين: يرتكز علاج مرضى السكري من النوع الأول على الإنسولين، وذلك لتعويض غيابه في أجسامهم، ويمكن أن يُعطى هذا الدواء على شكل حقن تحت الجلد، وذلك من قبل المصاب نفسه أو مقدم الرعاية الصحية في المنزل، أمّا في المستشفى فغالباً ما يتمّ إعطاؤه عن طريق الوريد، وعلى أية حال يجدر بيان أنّ هناك أنواع مختلفة للإنسولين، تختلف فيما بينها بالوقت المستغرق لبداية تأثيرها، والفترة الزمنية التي يستمر فيها مفعولها، ووقت بلوغ قمة تأثيرها، وعلى هذا فقد تمّ تفصيل أنواعها كما يأتي:
الإنسولين سريع المفعول. الإنسولين قصير المفعول. الإنسولين متوسط المفعول.
الإنسولين طويل المفعول. مماثلات الإنكرتينات (بالإنجليزية: Incretin mimetics)، وهي الأدوية التي تُشابه عمل هرمون الإنكرتين المسؤول عن تحفيز إفراز هرمون الإنسولين بعد تناول الطعام، ومن أمثلة هذه الأدوية: إكسيناتيد (بالإنجليزية: Exenatide). الأدوية المشابهة للأميلين (بالإنجليزية: Amylin Analogues)، وكما يُوضح اسمها، فإنّ هذه الأدوية تُشابه عمل الأميلين؛ الهرمون الذي يساعد على تنظيم مستويات سكر الغلوكوز في الدم.
غلوكاغون (بالإنجليزية: Glucagon)، يُستخدم هذا الدواء لرفع مستويات السكر في الدم في حال المعاناة من هبوط السكر نتيجة أخذ الإنسولين.
علاج مرض السكري من النوع الثاني: يُلجأ للإنسولين في علاج مرضى السكري من النوع الثاني في حال فشل الأدوية الأخرى المُخصصة لعلاجه في السيطرة عليه أو في حال المعاناة من السكري أثناء الحمل، أمّا بالنسة للأدوية التي تُصرف عادة لعلاج مرض السكري من النوع الثاني:
سلفونيل يوريا (بالإنجليزية: Sulfonylureas)، تحفز هذه المجموعة الدوائية إفراز الإنسولين من البنكرياس، ومن الأمثلة عليها دواء غليميبيريد (بالإنجليزية: Glimepiride). الميغليتينيدات (بالإنجليزية: Meglitinides)، تُحفّز هذه الأدوية إفراز الإنسولين أيضاً، وأكثر ما يُلاحظ تأثيرها خلال وجبات الطعام، ومن الأدوية التابعة لهذه المجموعة: ناتيغلينيد (بالإنجليزية: Nateglinide). ميتفورمين (بالإنجليزية: Metformin)، يقلل هذا الدواء من إنتاج سكرالجلوكوز من خلايا الكبد، بالإضافة إلى دوره في تحفيز عمل الإنسولين، فضلاً عن دوره بتحفيز استجابة الخلايا للإنسولين المُفرز. ثيازوليدينديون (بالإنجليزية: Thiazolidinedione)، تقلل هذه المجموعة الدوائية من مقاومة خلايا الجسم للإنسولين الذي يُنتجه البنكرياس، ويجدر التنبيه إلى عدم استخدام الأدوية التابعة لهذه المجموعة في حال معاناة الشخص من فشل القلب، ومن الأمثلة عليها دواء روزيغليتازون (بالإنجليزية: Rosiglitazone). مثبطات ثنائي ببتيديل ببتيداز-4 (بالإنجليزية: Dipeptidyl peptidase-4 inhibitor)، تقلل هذه الأدوية بشكلٍ رئيسيّ من سرعة تفريغ المعدة، أي تقليل انتقال الطعام من المعدة إلى الأمعاء، وهذا بدوره يؤدي إلى تقليل سرعة امتصاص سكر الغلوكوز، ومن أمثلتها: ألوجليبتين (بالإنجليزية: Alogliptin).
يُعرّف مرض السكري (بالإنجليزية: Diabetes) على أنّه ارتفاع مستويات السكر في الدم بشكلٍ يفوق الحدّ الطبيعيّ،
ويُعزى حدوث هذا الارتفاع إمّا لغياب الإنسولين المسؤول عن تنظيم مستويات السكر في الدم،
وإمّا لعدم استجابة خلايا الجسم للإنسولين المُفرز على الوجه المطلوب،
وإمّا لمعاناة المصاب من المشكلتين في آنٍ واحد،
وتجدر الإشارة إلى أنّ مرض السكري يُعدّ من المشاكل الصحية المزمنة التي تُرافق المصاب طوال حياته، ويجدر بيان أنّ لمرض السكري نوعين رئيسيين:
أمّا الأول فيحدث نتيجة غياب الإنسولين ويُعدّ الأقل شيوعاً، إذ يُشكّل ما نسبته 10% من مجموع حالات مرض السكري،
وأمّا النوع الثاني فيحدث نتيجة إنتاج الإنسولين بكميات غير كافية أو بسبب عدم استجابة خلايا الجسم للإنسولين، ويُشكّل هذا النوع ما يُقارب 90% من حالات السكري.
[١] خفض السكر المرتفع
تعديلات نمط الحياة
إنّ التعديلات التي يُطلب إجراؤها على نمط حياة المصاب غالباً ما تعتمد على ثلاثة محاور رئيسية، أمّا المحورالأول فيتمثل بتناول الطعام الصحي؛ فقد تبيّن أنّ تناول الطعام الصحيّ لا يساعد على السيطرة على مستوى السكر في الدم فحسب، وإنّما كذلك يساعد على إنقاص الوزن وتقليل خطر المعاناة من المضاعفات المحتملة لمرض السكري بما فيها مضاعفات على مستوى جهاز القلب والدوران، ويُقصد بالطعام الصحيّ ذلك الغني بالخضروات، والفواكه، والحبوب الكاملة، ومشتقات الحليب قليلة أو منزوعة الدسم، بالإضافة إلى البقوليات، هذا ويجدر التنبيه إلى أنّ وقت تناول الوجبات لا بُدّ أن يتناسب مع جرعات الأدوية المُعطاة بحسب ما يراه الطبيب مناسباً، ومن النصائح التي تُقدّم في هذا المجال أيضاً: ضرورة الحرص على تقسيم الوجبات المتناولة خلال اليوم إلى وجبات صغيرة متعددة بدلاً من تناول وجبات كبيرة مرة أو مرتين في اليوم، هذا ويُنصح المصاب بالحرص على اختيار الأطعمة والمواد الغذائية التي لا تُسبّب ارتفاعاً مفاجئاً أو فورياً في مستويات السكر في الدم،
أمّا المحور الثاني الذي يرتكز عليه خفض السكر المرتفع فيتمثل بإنقاص الوزن الزائد وممارسة التمارين الرياضية، وإنّ أكثر المرضى الذين يُنصحون بذلك هم مرضى السكري من النوع الثاني، فقد وُجد أنّ إجراء مثل هذه التعديلات على أنماط حياتهم يساعد بشكلٍ جليّ وواضح على تحسين استجابة الخلايا للإنسولين المُفرز، الأمر الذي يساعد على التحكم في مستويات السكر في الدم.
[٢] الخيارات الدوائية في الحقيقة يعتمد العلاج الدوائيّ في حال الإصابة بمرض السكري على نوع المرض، ويمكن بيان ذلك فيما يأتي:
[٣] علاج مرض السكري من النوع الأول: هناك عدد من الخيارات الدوائية التي يُلجأ إليها في حال الإصابة بمرض السكري من النوع الأول، يمكن بيانها فيما يأتي: الإنسولين: يرتكز علاج مرضى السكري من النوع الأول على الإنسولين، وذلك لتعويض غيابه في أجسامهم، ويمكن أن يُعطى هذا الدواء على شكل حقن تحت الجلد، وذلك من قبل المصاب نفسه أو مقدم الرعاية الصحية في المنزل، أمّا في المستشفى فغالباً ما يتمّ إعطاؤه عن طريق الوريد، وعلى أية حال يجدر بيان أنّ هناك أنواع مختلفة للإنسولين، تختلف فيما بينها بالوقت المستغرق لبداية تأثيرها، والفترة الزمنية التي يستمر فيها مفعولها، ووقت بلوغ قمة تأثيرها، وعلى هذا فقد تمّ تفصيل أنواعها كما يأتي:
الإنسولين سريع المفعول. الإنسولين قصير المفعول. الإنسولين متوسط المفعول.
الإنسولين طويل المفعول. مماثلات الإنكرتينات (بالإنجليزية: Incretin mimetics)، وهي الأدوية التي تُشابه عمل هرمون الإنكرتين المسؤول عن تحفيز إفراز هرمون الإنسولين بعد تناول الطعام، ومن أمثلة هذه الأدوية: إكسيناتيد (بالإنجليزية: Exenatide). الأدوية المشابهة للأميلين (بالإنجليزية: Amylin Analogues)، وكما يُوضح اسمها، فإنّ هذه الأدوية تُشابه عمل الأميلين؛ الهرمون الذي يساعد على تنظيم مستويات سكر الغلوكوز في الدم.
غلوكاغون (بالإنجليزية: Glucagon)، يُستخدم هذا الدواء لرفع مستويات السكر في الدم في حال المعاناة من هبوط السكر نتيجة أخذ الإنسولين.
علاج مرض السكري من النوع الثاني: يُلجأ للإنسولين في علاج مرضى السكري من النوع الثاني في حال فشل الأدوية الأخرى المُخصصة لعلاجه في السيطرة عليه أو في حال المعاناة من السكري أثناء الحمل، أمّا بالنسة للأدوية التي تُصرف عادة لعلاج مرض السكري من النوع الثاني:
سلفونيل يوريا (بالإنجليزية: Sulfonylureas)، تحفز هذه المجموعة الدوائية إفراز الإنسولين من البنكرياس، ومن الأمثلة عليها دواء غليميبيريد (بالإنجليزية: Glimepiride). الميغليتينيدات (بالإنجليزية: Meglitinides)، تُحفّز هذه الأدوية إفراز الإنسولين أيضاً، وأكثر ما يُلاحظ تأثيرها خلال وجبات الطعام، ومن الأدوية التابعة لهذه المجموعة: ناتيغلينيد (بالإنجليزية: Nateglinide). ميتفورمين (بالإنجليزية: Metformin)، يقلل هذا الدواء من إنتاج سكرالجلوكوز من خلايا الكبد، بالإضافة إلى دوره في تحفيز عمل الإنسولين، فضلاً عن دوره بتحفيز استجابة الخلايا للإنسولين المُفرز. ثيازوليدينديون (بالإنجليزية: Thiazolidinedione)، تقلل هذه المجموعة الدوائية من مقاومة خلايا الجسم للإنسولين الذي يُنتجه البنكرياس، ويجدر التنبيه إلى عدم استخدام الأدوية التابعة لهذه المجموعة في حال معاناة الشخص من فشل القلب، ومن الأمثلة عليها دواء روزيغليتازون (بالإنجليزية: Rosiglitazone). مثبطات ثنائي ببتيديل ببتيداز-4 (بالإنجليزية: Dipeptidyl peptidase-4 inhibitor)، تقلل هذه الأدوية بشكلٍ رئيسيّ من سرعة تفريغ المعدة، أي تقليل انتقال الطعام من المعدة إلى الأمعاء، وهذا بدوره يؤدي إلى تقليل سرعة امتصاص سكر الغلوكوز، ومن أمثلتها: ألوجليبتين (بالإنجليزية: Alogliptin).
معدل السكر الطبيعي بعد الاكل بــــ ساعة – ساعتين – ثلاث ساعات
يحتوي دم الإنسان على نسبة من السكر وهي المعروفة باسم الجلوكوز، وهذه النسبة لو زادت أو نقصت عن المعدل الطبيعي لها فإن ذلك تعتبر إشارة إلى إصابة الإنسان بمرض السكر وخاصة لو كانت هذه المشاكل متكررة، الطبيعي أنه بعد تناول الطعام بعدة ساعات تختلف نسبة السكر في الدم وهذا ما سوف نوضحه لكم موضحين النسبة الطبيعية للسكر في جسم الإنسان بعد تناول الطعام.
مستوى السكر في الدم
الجلوكوز هو المصدر الأساسي لحصول الجسم على الطاقة، والجلوكوز هو الذي يقوم بضبط مستوى السكر في الدم.
الأنسولين هو هرمون يعمل على خفض نسبة السكر في الدم، أما الهرمونات المضادة للأنسولين فهي التي ترفع نسبة السكر في الدم، والجلوكوز هو المنظم بين هذه الهرمونات.
تحليل مستوى السكر بعد تناول الأكل ساعة –ساعتين- ثلاثة ساعات
يتم معرفة نسبة السكر في الدم بعد تناول الطعام ببضع ساعات لمعرفة مدى عمل مستقبل حدوث مرض السكر.
لو كانت النتيجة بعد تناول الطعام بساعتين هي 140 فذلك يدل على أن نسبة السكر معتدلة في هذا الجسم، أما لو زادت عن ذلك فهو يشير إلى وجود مشكلة في نسبة السكر في الدم، وتشير إلى تعرض إصابة هذا الشخص لمرض السكر.
أما في حالة ما إذا كان الإنسان صائم لأكثر من ثمانية ساعات فإن نسبة السكر الطبيعية في الجسم تكون ما بين 7-99 ملغ/دسل.
تحليل السكر في الدم والبول بعد تناول الطعام بساعة – ساعتين 3 ساعات
يتم قياس نسبة السكر في البول حيث يتحول لون السكر في الدم من اللون الأزرق إلى اللون الأحمر ويظهر على شكل راسب بسبب التسخين.
يمكن القياس من خلال طريقة الشرائط التي تحتوي على إنزيم أوكسيد الجلوكوز وهي من أهم الطرق الدقيقة والشاملة، ويتم فيها تحليل مستوى الجلوكوز في الدم من خلال الأجهزة التي تعتمد على الاختزال وعلى خروج الأكسجين.
تحليل السكر العشوائي
هذا التحليل يعتبر من التحاليل الغير دقيقة بالقدر الكافي، لأنه يقوم على قياس نسبة السكر في الدم في أوقات مختلفة من اليوم، لكن يجب عرض النتائج على الطبيب المختص.
أسباب ارتفاع نسبة السكر في الدم
هنا بعض الأسباب العضوية التي تؤدي إلى زيادة نسبة السكر في الدم مثل:
1-لو كان الشخص لديه مرض البول السكري.
2-لو كان هناك خلل في وظيفة كل من الغدة الدرقية أو الكظرية.
3-لو كان هناك خلل في وظائف الكبد.
أسباب انخفاض مستوى السكر في الدم
هناك عدة أسباب تؤدي إلى انخفاض نسبة السكر في الدم منها:
1-في حالة الإفراط في إفراز هرمون الأنسولين المسئول عن خفض نسبة السكر.
2-في حالة وجود خلل في الغدة الفوق كلوية.
3-في حالة وجود خلل في الغدة النخامية.
4-عند الإصابة بالفشل الكلوي.
5-في حالة وجود حساسية من تناول بعض الوجبات المعينة.
تشخيص الإصابة بمرض السكر
مرض السكر قد يهاجم الجسم فجأة في أي وقت، وأعراض السكر غير دقيقة وقد لا يعرف الشخص أنه مصاب بهذا المرض.
لكي يتم تشخيص الإصابة بالسكر فيجب أن تكون المعدل أثناء الصيام 126ملغم/دسل.
يتم إعطاء المريض قطعة من الســــــــــــــــــكر بمقدار 75 ملغ، ويتم قياس السكر بعدها بحوال ساعة أو ساعتين فلو بلغت القراءة 200 ملغم/دسل أو زادت عن ذلك فهذا يدل على إصابة هذا الشخص بمرض السكر.
لهذا ننصح بمتابعة قياس نسبة السكر في الدم من وقت إلى آخر حتى يتابع الشخص مستوى السكر في جسمه تلاشي لحدوث أي آثار جانبية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق