طبعا الوفاة كانت يوم الإثنين
ف من التلات و احنا شله لنحاول نركب لكن القطر كان بييجي من اسكندرية علبة سردين جوه
غير اللي عالسطح و على الجرار
لغاية ما جاتني فكرة عبقرية
ركبت من دمنهور الأربع بالليل
و نفس القطر حيقوم من اسكندرية 3 و نص الفجر
فلما وصلنا اسكندريه حوال 9 أو 8 مساء
هجم علينا الاسكندرانية فلقينا القطر أنملة في دقائق
و احنا برضه شكلنا صغير
فجريت دخلت الحمام و قفلته من جوه
وناديت اصحابي
و كان طبعا الدخول و الخروج من الشباك
و ده كان أأمن مكان و اريح مكان في النفس
كنا 30 سبتمبر و الجو لسه سخن لحد ما
المهم
ما صدقنا تيجي الساعة 12
قلنا يا مسهل هانت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق