الخولنجان هو عبارة عن نبات يتبع لفصيلة الزنجبيل،
تمّ اكتشافه لأول مرّة في المناطق الجنوبية الشرقية من القارة الآسيوية، وبدايةً كان يستخدم كأحد التوابل لإضفاء نكهة مميزة على الأكلات، ومن هناك انتشر ووصل إلى تايلاند وأندونيسيا إضافةً لماليزيا، وتستخدم النبتة نفسها أو بذورها أو زيتها في كثيرٍ من الأغراض الطبية والصحية، وتدخل الآن هذه النبتة كمادة أساسية في صناعة الدواء في مناطق الشرق الأوسط، إضافةً للهند، وتقوم العديد من الدول الأوروبية باستيراده؛ نظراً لخصائصه الطبية. فوائد الخولنجان فوائد عامّة يمدّ الجسم بشكل عام بالعديد من الفوائد، من أهمها ما يلي: التقليل من الانزعاج الناتج عن اضطرابات ومشاكل الجهاز الضهمي، تحديداً التي تصيب المعدة والبطن كالالتهابات وغيرها. التقليل من دوّار الحركة الذي يتعرض له كثير من الأشخاص. دعم الدورة الدموية وتحسين تدفقها. القضاء على كثير من المشاكل الهضمية، تحديداً الإسهال. فوائد للجلد تتضمن ما يلي: العناية بالبشرة والوجه، وحمايتها من الكثير من الأمراض والمشاكل الجلدية؛ لأنّها تحتوي على أربعين نوعاً من المواد الضمادة للأكسدة، والتي بدورها تحمي البشرة من الشيخوخة. إزالة السموم والشوائب من الجسم، وبالتالي تحسين تدفق الدورة الدموية، وهذا يساعد على فرز المواد الغذائية التي يحتاجها الجلد، من خلال قضائه على الجذور الحرة للخلايا المضرة والتي تسبب إتلاف الجلد، وهذا بدوره يحافظ على نضارة البشرة. القضاء على الحروق الجلدية بوضع العشبة مباشرةً على الجلد، بحيث تساعد على إحياء وتجديد الخلايا الجلدية وإنعاشها. حماية البشرة من حب الشباب والبثور المختلفة. فوائد للشعر تتضمن ما يلي: علاج الكثير من الأمراض والمشاكل التي تصيب الشعر وفروة الرأس. دعم نمو الشعر في حال كان بطيئاً، من خلال تحفيز جذور وبصيلات الشعر. زيادة تدفق الدورة الدموية بواسطة الأحماض الأمينية للنبتة، وهنا يمكن خلط عصيرها مع كمية من زيت الجوجوبا، ووضع الخليط الناتج على الشعر، وتركه لمدة معينة من الزمن، ومن ثمّ شطفه بمياه دافئة. علاج الشعر الجاف، لأنّه يحتوي على كميات كبيرة من الزنك والفسفور، إضافةً للفيتامينات التي تمنحه رطوبة عالية ولمعاناً وتألقاً عالياً. حمايته من التساقط والفقدان ولو بنسبة قليلة، وهذا يجعل الشعر أقوى وأكثر تماسكاً. التخلص من قشرة الرأس، والتي يعاني منها نسبة كبيرة من الناس، ويمكن تحقيق ذلك بخلطه مع زيت الزيتون أو السمسم، أو مع كمية من عصير الليمون، وتطبيق الخليط مباشرةً على الرأس وتركه لمدة من الزمن، ومن ثمّ شطفه.
تمّ اكتشافه لأول مرّة في المناطق الجنوبية الشرقية من القارة الآسيوية، وبدايةً كان يستخدم كأحد التوابل لإضفاء نكهة مميزة على الأكلات، ومن هناك انتشر ووصل إلى تايلاند وأندونيسيا إضافةً لماليزيا، وتستخدم النبتة نفسها أو بذورها أو زيتها في كثيرٍ من الأغراض الطبية والصحية، وتدخل الآن هذه النبتة كمادة أساسية في صناعة الدواء في مناطق الشرق الأوسط، إضافةً للهند، وتقوم العديد من الدول الأوروبية باستيراده؛ نظراً لخصائصه الطبية. فوائد الخولنجان فوائد عامّة يمدّ الجسم بشكل عام بالعديد من الفوائد، من أهمها ما يلي: التقليل من الانزعاج الناتج عن اضطرابات ومشاكل الجهاز الضهمي، تحديداً التي تصيب المعدة والبطن كالالتهابات وغيرها. التقليل من دوّار الحركة الذي يتعرض له كثير من الأشخاص. دعم الدورة الدموية وتحسين تدفقها. القضاء على كثير من المشاكل الهضمية، تحديداً الإسهال. فوائد للجلد تتضمن ما يلي: العناية بالبشرة والوجه، وحمايتها من الكثير من الأمراض والمشاكل الجلدية؛ لأنّها تحتوي على أربعين نوعاً من المواد الضمادة للأكسدة، والتي بدورها تحمي البشرة من الشيخوخة. إزالة السموم والشوائب من الجسم، وبالتالي تحسين تدفق الدورة الدموية، وهذا يساعد على فرز المواد الغذائية التي يحتاجها الجلد، من خلال قضائه على الجذور الحرة للخلايا المضرة والتي تسبب إتلاف الجلد، وهذا بدوره يحافظ على نضارة البشرة. القضاء على الحروق الجلدية بوضع العشبة مباشرةً على الجلد، بحيث تساعد على إحياء وتجديد الخلايا الجلدية وإنعاشها. حماية البشرة من حب الشباب والبثور المختلفة. فوائد للشعر تتضمن ما يلي: علاج الكثير من الأمراض والمشاكل التي تصيب الشعر وفروة الرأس. دعم نمو الشعر في حال كان بطيئاً، من خلال تحفيز جذور وبصيلات الشعر. زيادة تدفق الدورة الدموية بواسطة الأحماض الأمينية للنبتة، وهنا يمكن خلط عصيرها مع كمية من زيت الجوجوبا، ووضع الخليط الناتج على الشعر، وتركه لمدة معينة من الزمن، ومن ثمّ شطفه بمياه دافئة. علاج الشعر الجاف، لأنّه يحتوي على كميات كبيرة من الزنك والفسفور، إضافةً للفيتامينات التي تمنحه رطوبة عالية ولمعاناً وتألقاً عالياً. حمايته من التساقط والفقدان ولو بنسبة قليلة، وهذا يجعل الشعر أقوى وأكثر تماسكاً. التخلص من قشرة الرأس، والتي يعاني منها نسبة كبيرة من الناس، ويمكن تحقيق ذلك بخلطه مع زيت الزيتون أو السمسم، أو مع كمية من عصير الليمون، وتطبيق الخليط مباشرةً على الرأس وتركه لمدة من الزمن، ومن ثمّ شطفه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق