علامة مميزة للصعيد، ويعد ماركة مسجلة لا يمكن اقتباسها أو تقليدها، فالعيش الشمسي وقود الحياة لدى الصعايدة، وكما اشتهر صعيد مصر بعدد من العادات والتقاليد التي ميزته عن أي مكان آخر، اشتهر أيضاً بهذا الخبز، ذو الطعم الطازج المميز، والشكل المستدير المرتفع، والقيمة الغذائية العالية التي ساعدت أهالي الصعيد على مقاومة حرارة الشمس القاسية وصعوبة المعيشة، فتميزه لا يقتصر على شكله وطعمه الفاتح للشهية فقط، إنما يمتاز بفوائده الصحية الناتجة عن استخدام القمح في خبزه، وطريقة عمله التي تعتمد على حرارة الشمس، لمدة ساعتين على الأقل.
تعتمد فكرة تسويته في الشمس، على أن حرارتها تقتل أنواعًا كثيرة من البكتريا التي تتواجد أثناء تخمر الخبز، ويعتبر هو الغذاء الرئيسي اليومي على المائدة الصعيدية،
فـــوائـــــــــــــــــد العيش الشمسى :
فوائد العيش الشمسي لن تقل عن فوائد العنصر الأساسي فيه وهو القمح، حيث أ،ه يجدد الدماء في الجسم ويعطيه ما يحتاجه من سعرات حرارية وفيتامينات ومعادن، ويمنع فقر الدم وينقيه، وله دور فعال في تهدئة السعال والزكام، ويساعد على تنظيف المجاري البولية، كما كشفت دراسة أمريكية حديثة عن وجود عنصر طبيعي نشط في حبوب القمح الكاملة، يملك القدرة على قتل خلايا السرطان من خلال خصائصه المضادة للأكسدة والقاتلة للأورام السرطانية، وهو ما لا يتوافر وجوده في المنتجات المعالجة أو المصفاة كالخبز الأبيض.
فوائد العيش الشمسي لن تقل عن فوائد العنصر الأساسي فيه وهو القمح، حيث أ،ه يجدد الدماء في الجسم ويعطيه ما يحتاجه من سعرات حرارية وفيتامينات ومعادن، ويمنع فقر الدم وينقيه، وله دور فعال في تهدئة السعال والزكام، ويساعد على تنظيف المجاري البولية، كما كشفت دراسة أمريكية حديثة عن وجود عنصر طبيعي نشط في حبوب القمح الكاملة، يملك القدرة على قتل خلايا السرطان من خلال خصائصه المضادة للأكسدة والقاتلة للأورام السرطانية، وهو ما لا يتوافر وجوده في المنتجات المعالجة أو المصفاة كالخبز الأبيض.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق